في المملكة المتحدة تعاني واحدة من كل ثلاث سيارات من انخفاض خطير في مستوى الزيت على الطرق، وتزداد المشكلة في الشتاء، هذا يمكن أن يؤدي إلى عطل أو حتى تلف كارثي للمحرك في أسوأ الأحوال.
تساعد بعض النصائح في التخفيف من آثار البرد على الجلد، ومن هذه النصائح ما يأتي:[١]
غطِ الزجاج الأمامي ببطانية أو قطعة قماش قديمة لحمايته من الجليد والثلج، وقم بلف المساحات بنفس القماش لمنعها من الالتصاق بالزجاج.
تعمل هذه الأطقم على ملء الشقوق في الزجاج باستخدام راتنج خاص لمنعها من التمدد والتفاقم.
يمكن أن تؤدي الأمطار الغزيرة التي يتبعها انخفاض مفاجئ في درجة الحرارة إلى إتلاف أقفال السيارة. يمكن أن يتجمد الماء في الآليات، مما قد يمنع سائقي السيارات من فتح أبوابهم.
لا تنتظر حتى تدير المفتاح ولا يبدأ المحرك. من المحتمل أن يحدث هذا في أبرد أيام السنة وأكثرها إزعاجًا.
إذا كان لديك فقط تأمين مسؤولية السيارات، وهو النوع المطلوب قانونًا في معظم الولايات، فلن يغطي أضرار الثلج.
تتعرض الأضواء للتلوث الشديد خلال أشهر الشتاء، لذا نظفها بانتظام.
الصيانة الدورية وفحص مكونات المكابح بشكل منتظم ضروري للحفاظ على فعاليتها، يجب الانتباه إلى أي علامات تحذيرية مثل الصوت العالي أو الشعور بثقل عند الضغط على دواسة المكابح.
سوف تؤدي درجات الحرارة الباردة إلى إبطاء هذه التفاعلات الكيميائية ، مما يؤدي إلى بطارية لا تنتج تيار طاقة قويًا وكافيًا لبدء التشغيل. بمجرد حدوث ذلك ، سيكون من الصعب تشغيل المحرك.
في الطقس البارد، تصبح أجزاء المكابح أكثر صلابة وتقل استجابتها، مما يزيد من خطر الحوادث خاصة على الطرق الزلقة.
هناك مجموعة متنوعة من الخيارات التي يمكنك اتخاذها إذا تعرضت سيارتك لأضرار الثلج.
ربما تشعر بالقلق من أن محركك قد تعرض للتلف بطريقة ما وأنه سيتعين عليك إنفاق الكثير من المال على الإصلاحات أو حتى شراء محرك جديد.
لا يوجد شيء غير مريح تمامًا مثل ركوب سيارة متجمدة، فقط لتجد أن التدفئة قد امتلأت. هذه إحدى مشكلات السيارات في الطقس البارد التي يعرفها الكثير نور من الناس.